من نحن؟

صهوة.. مجموعة استمدت من الخيل أصالتها وتسارع خطوها نحو سبق النجاح ومهارة ارتقائها فوق حواجز التحديات، وصنعت من هذه المفاهيم نموذجها في تقديم أفضل طرق العمل الفاعلة لإدارة الأعمال وتطوير المحتوى وبناء الصورة الذهنية واستقطاب الفرص النوعية بما يضمن الوصول لأكبر الشرائح بأكثر الطرق تأثيراً.
انطلقت هذه المجموعة على ميدان الواقع كنتيجة لمنظومة من المنجزات التي صنعت قصص نجاح ملهمة خلال السنوات الماضية، وقررنا حينها أن ننتقل بهذه التجربة إلى أن تكون منهجاً فاعلاً لتمكين الإبداع من اكتشاف نفسه، ولبدء المستقبل من الآن، فليس هناك ما هو أكثر قوة من “فكرة حان وقتها”..
ومنذ انطلقنا، نعمل معاً بفروسية القيم مع فرسان الهمم..

و”من الخيل نستمد وثباتنا.. و ثباتنا”

لماذا نحن؟


لأننا نختصر الطريق نحو الأهداف، بهذه البساطة فعلاً، ومصدر ثقتنا في ذلك امتلاك فريق متخصص يمتلك معرفة واسعة وتجارب عملية تجعلنا نعرف ما يحتاجه السوق على وجه التحديد ونضع له الخطط الملائمة وننفذها بالطريقة الأنسب.
ولأننا نؤمن أن سر نجاح أي مشروع ينطلق من صاحبه بالدرجة الأولى، لهذا نضع كل خبراتنا وعلاقاتنا الواسعة في خدمة الرؤية الذي يريدها العميل لمشروعه مع ضمان دعمها بالأفكار التي تضمن وضعها في سياق يستبدل التوقع بالإنجاز، ويتجاوز النجاح المجرد إلى التميز اللافت.
مع صهوة … ستعرف أن الوصول يكون أسهل وأسرع.. حينما يتم بالطريقة الصحيحة، وستتأكد أننا لا نترك مجالاً للصدف، ولا نعترف بالانتظار قبل الهدف.


رؤيتنا


أن نكون المنصة الأولى والمفضلة لانطلاق كل الأفراد والمؤسسات نحو بناء سيرة حافلة وحضور مؤثر في مختلف القطاعات، مؤمنين أن تجربتنا تمثل أول انطلاقة مؤسسية في مجالها، ومدركين أننا نسمي الفرص بمسمياتها، ونملك القدرة على وضع عوامل النجاح الحقيقية تحت تصرف الباحثين عنها.
ومن رؤية المملكة 2030 ، استلهمنا دورنا في وضع بصمة مؤثرة في مرحلة تاريخية تعد هي الأكبر من حيث الفرص المتنوعة والسوق الجاذب والكفاءات الطموحة، وذلك نعتز بأن نضع خبراتنا في تطوير قطاع الأعمال لنكون جزءاً من بناء التجارب الناجحة والمشاريع الرائدة التي ستسهم في تشكيل اقتصادنا الجديد.

في صهوة ..نعمل مع الجميع لنكون بحجم الأمل القادم.. وفي صدارة الواصلين إلى قصب السبق..
وعدنا لكل عميل بأن نجعل منه فارس حلمه الحقيقي،
وأن ينهي مرحلة المحاولة.. ويبدأ مرحلة التحول.


مربط الفرس


هي قدراتنا التي نمنحها..
نحن نعمل ما نجيده ونستمتع به، ونعتبر العميل أول شريك فيه وأول مستفيد منه، ولأن النجاح في نظرنا عادةٌ يسطرها الشغف أكثر منه مهمة ينفذها الجهد، فإن قيمة ما نفعله تكمن في أننا لا نقدم الخدمات وإنما نعيد تشكيل رؤية العميل على شكل برنامج عمل، يتم تنفيذه بأعلى مستويات نقل المعرفة واستثمار الخبرة..

هدفنا أن نضع كل عملٍ على صهوة المستقبل لينطلق بنفسه..
لهذا نحن لا نسابق أحداً، نحن نبني ميدان التسابق..


قصب السبق


هي أهدافنا التي وضعناها نصب أعيننا..


1-أن يحصل العميل على تجربة متكاملة من بناء الصورة الذهنية و الوصول والتأثير بأكثر الوسائل احترافية.
2-أن نبني قصص نجاح ملهمة في مختلف المجالات يمكنها أن تكون منطلقاً لإيجاد فرص العمل ودعم التنمية.
3-إثراء المحتوى المحلي بمشاريع خلاقة قادرة على الارتقاء بمعاييرها وأفكارها لتلبية احتياجات السوق.
4-رفع مستوى الابتكار في صناعة المنتج الإعلامي والإعلاني على وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات الحديثة.
5-تقديم أفضل الخدمات العملية لمشاريع الشباب وللأفكار الريادية وتنظيم مفاهيم المشاركة المجتمعية.
6-الاستجابة الفاعلة لمتطلبات المشاريع المتواكبة مع مرحلة التحول في المجال الثقافي والترفيهي والاجتماعي.